يمكن الاستفادة من هذه المهارات لتطوير خبرتك السابقة عند التقدم لوظيفة جديدة، وتشمل ما يلي:
هناك العديد من الأدوات التي يمكن استعمالها من أجل البحث عن أي شركة:
▪️ إذا حدد لك محاورك موعدًا للمقابلة التالية مع المدير الأعلى.
الإجابة المثالية: يتم وصفي بالبخيل؛ لكنني شخص مدبّر تحسباً لظروف أصعب في الحياة، ويتم وصفي بعديم الشخصية كوني هادئ ولا نزاعات أو أحقاد تُذكر لديّ نحو الآخرين.
فرد بهدوء ولا تكن عصبيًا فيستفزك ويصل إلى ما يريد، وأخبره عن الظروف بكل دقة بدون اللجوء إلى الاتهامات للشركات ووضح العقبات التي قابلتها حتى لو كانت عقبات شخصية مثل أشياء تخص الأسرة، وأكد على أن قرار الإنهاء لم يكن لتقصيرك في أداء واجباتك، وأن رغبتك في العمل كانت كبيرة وأنك كنت تحاول دائماً أن تكون داخل الشركة فأنت دائم البحث لتطوير ذاتك واكتساب المزيد من المهارات وأنك دائم الحصول على الدورات التدريبية لرفع مستواك.
يمكن أن يتحدث الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية الشخص عن تلخيص لمسيرته المهنية، وهذا يعطي المحاور رؤية عامة عن تطور المسيرة المهنية للموظف أمامه، ويجب التركيز على الأمور التي أنجزها الشخص أو تعلمها.
كما يعتبر من أكثر الأسئلة الاستفزازية التي تطرح وتساعد على كشف طبيعة الشخصية الخاصة بك ما يلي:
لا تنسَ التواصل الجسدي الفعال وأن تكون مستمعًا جيدًا لمحاورك، واختر الأجوبة المختصرة والمعبرة.
ولكنني أيضًا قادر على العمل بشكل فردي وإنجاز المهام بكفاءة عالية عندما يتطلب الأمر ذلك".
ويمكن أن يتحدث الشخص عن ثقافة الشركة أو البينة الإدارية. يحب التأكد من إجراء الأبحاث المناسبة قبل الإجابة عن ذلك السؤال، ولا يجب إغفال إظهار الحماس.
إذا شعرت بالإرهاق من انتظار الدور أو من أي تعب شخصي فتجلد وأظهر قوتك، فمبتغى كل المديرين في شخصيات تنشر الحماس والنشاط في الموظفين وليس الامارات العكس.
ابتعد عن الكذب تمامًا وإذا شئت أن تبقي معلومة لك فاعتذر أفضل عن الإجابة أفضل بكثير من أن تكذب.
الاستماع النشط هو قدرة الشخص على التركيز بشكل شامل على كل ما يقوله المتحدث، وفهم واستيعاب رسالته، وفهم المعلومات التي يقدمها والرد عليه بعناية شديدة، حيث يستخدم المستمع النشط عدة تقنيات، سواء كانت لفظية أو غير لفظية، لتوضيح مدى الاهتمام بما يقال.
يُطرح هذا السؤال للحصول على فكرة عن إنجازات المرشح السابقة ومدى نجاحه في عمله الحالي أو السابق.